
(حضرموت21) وكالات
التعاون التعليمي
وأشار وزير التربية والتعليم إلى أن “مجالات التعاون بين البلدين تزداد وتترسخ يوماً بعد يوم، ويعد التعليم جانباً مهماً من هذه الجوانب، إذ يتمثل في التبادل المعرفي، والطلبة المبتعثين للدراسة في الخارج، إلى جانب العديد من الفعاليات والمؤتمرات العلمية والتعليمية التي نتلاقى من خلالها لتعزيز خبرات كوادرنا البشرية وتطوير أنظمتنا التعليمية”، مؤكداً أن “هذا التعاون المثمر في تطور مستمر”.
وتابع الحمادي بالقول أن “الإمارات والسعودية نموذج حي لمعنى الانسجام والوحدة الإنسانية والتنموية والترابط الثقافي والمعرفي والفكري والتراث الواحد الجامع للفكر النير”.
جديد داخل المقالة